ملخص جامعة الإنحراف للمؤلف جوزيف وديع
رجل أعمال سياسي يؤسس جامعة لممارسة الشذوذ الجنسي ليشترك فيها شابَّين وشابَّتَين من الجنس الثالث,
ويقضي معهم ليلة حمراء في نهايتها يَنعَس ليحلم بملاك يأخذُه في يوم القيامة ليلقيه في النار التي عندما أمسك بسورها الحديد احترقَت يديه ليستيقظ من الحلم فيجد يديه قد احترقت في الواقع أيضاً!!, الأمر الذي يجعل الندم يُغَيِّرمن أخلاقُه ومن أخلاق أحد الشابين مع إحدَىَ الشابتين, لينفصلوا تماماً عن الشاب والشابة الأخرىَ الذين استمروا في الإنحراف،
ويذهب رجل الأعمال لممارسة فعل الخير بعدما حلم بحلم أخَر عن يوم الحساب ليستيقظ منهُ بإصرار على تحويل جامعِة الإنحراف لجمعية خيرية للفقراء والمساكين،
ثم يحلم بنفس الملاك يأخذُه للفضاء ليذهب به
للمدينة الفاضلة التي قبلما يصلوا إليها إعترضهم شيطان يريد أن يخطفُه من الملاك ليذهب به إلى الجحيم ؛
ولكن هزم الملاك الشيطان ليذهب به للمدينة الفاضلة التي يعيش فيها أفاضِل المجتمع والتي يوجد فيها مكان له علامة على غُفران الله ورحمتُه,
الأمر الذي جعلُه يستيقظ من الحلم فيجد يديه التي احترقت قد شُفيَت تماماً بلا أثر للحروق،
أما الشاب والشابة المستمرين في الإنحراف فقد صارعتهُم أرواح شيطانية ليصيروا بعد ذلك مجانين بَشِعين على أرصفة الشوارع،
وتنتهي الرواية على المدينة الفاضلة التي يعيش
فيها رجل الأعمال السياسي التائب صانع الخير مع الشاب والشابة التائبين الذين اشتركوا معهُ في الأعمال الإنسانية.
ملحوظة: الرواية مُفعَمَة بالشِعر والأدَب والكوميديا, وبها أربعَة أغاني شِعرية.
رجل أعمال سياسي يؤسس جامعة لممارسة الشذوذ الجنسي ليشترك فيها شابَّين وشابَّتَين من الجنس الثالث,
ويقضي معهم ليلة حمراء في نهايتها يَنعَس ليحلم بملاك يأخذُه في يوم القيامة ليلقيه في النار التي عندما أمسك بسورها الحديد احترقَت يديه ليستيقظ من الحلم فيجد يديه قد احترقت في الواقع أيضاً!!, الأمر الذي يجعل الندم يُغَيِّرمن أخلاقُه ومن أخلاق أحد الشابين مع إحدَىَ الشابتين, لينفصلوا تماماً عن الشاب والشابة الأخرىَ الذين استمروا في الإنحراف،
ويذهب رجل الأعمال لممارسة فعل الخير بعدما حلم بحلم أخَر عن يوم الحساب ليستيقظ منهُ بإصرار على تحويل جامعِة الإنحراف لجمعية خيرية للفقراء والمساكين،
ثم يحلم بنفس الملاك يأخذُه للفضاء ليذهب به
للمدينة الفاضلة التي قبلما يصلوا إليها إعترضهم شيطان يريد أن يخطفُه من الملاك ليذهب به إلى الجحيم ؛
ولكن هزم الملاك الشيطان ليذهب به للمدينة الفاضلة التي يعيش فيها أفاضِل المجتمع والتي يوجد فيها مكان له علامة على غُفران الله ورحمتُه,
الأمر الذي جعلُه يستيقظ من الحلم فيجد يديه التي احترقت قد شُفيَت تماماً بلا أثر للحروق،
أما الشاب والشابة المستمرين في الإنحراف فقد صارعتهُم أرواح شيطانية ليصيروا بعد ذلك مجانين بَشِعين على أرصفة الشوارع،
وتنتهي الرواية على المدينة الفاضلة التي يعيش
فيها رجل الأعمال السياسي التائب صانع الخير مع الشاب والشابة التائبين الذين اشتركوا معهُ في الأعمال الإنسانية.
ملحوظة: الرواية مُفعَمَة بالشِعر والأدَب والكوميديا, وبها أربعَة أغاني شِعرية.
0 التعليقات: